تعبير مرسى بداية الخلافة الاسلامية وعضد ومساعد للمهدى

رؤيا بها بشارات بهيه عظيمه وكما تعلم الناس طريقتى فاننى لا انظر لأى رؤيا عن الشأن العام بمفردها بل اعرضها على الرؤى الاخرى وانظر فيهم جميعا معا

كانت هناك رؤى كثيره جدا تحدد وتوضح أن مرسى هو الخليفه الاول للمسلمين وهو عضد ومساعد المهدى عليه السلام وهذه الرؤيا توضح الامر وتؤكده تعالوا معا نفسر المشاهد التى فى الرؤيا

- مرسى يلبس جلباب واسع كبير رمز ان الله سوف يعلو من شأنه ويرتدى ثوب الزعامه

- الخلفاء الاربع الراشدين اتوا له على رأس الجيش رمز على مكانة مرسى العاليه وانه سيكون على صفهم

- وارجو ان تلاحظوا أن اعطاء الرايات والنصائح لمرسى بدء من الخليفه الاخير حتى الاول ..........فقد بدأ الامر بسيدنا على ونصح مرسى ان لا يقع فى الفتنه عندما ينصره الله .....رمز للفتنه التى ضربت الخلافه ايام سيدنا على ونجاه الله منها

- ونصيحة سيدنا عثمان لمرسى الا يكثر من الحلم عندما ينصره الله رمز الى ان سيدنا عثمان كان حليما اكثر من اللازم ايام خلافته

- ونصيحة سيدنا عمر ابن الخطاب رضى الله عنه لمرسى ان يكون شديد بشرط الا يظلم رمز الى قوة وعظمة سيدنا عمر فى الخلافه مع الكفار والمنافقين بدون اى رحمة لهم بدون ان يظلم احد

- وختم الامر بسيدنا ابو بكر رضى الله عنه واعطائه خاتم رسول الله صلى الله عليه وسلم لمرسى رمز الى انه سيكون خليفة رسول الله وتعود الخليفه حيث ان سيدنا ابو بكر هو الخليفه الاول

- ثم طلب الخلفاء من مرسى ان يلحق بجيشهم هو ومن معه وظهور خندق فجأه بينهم وبين مرسى رمز الى هناك عائق كبير يحول بين بدء مرسى ليكون زعيم الامه ويلحق بركب الخلفاء

- وظهور سيدنا حمزه رضى الله عنه وطلبه من مرسى ان يدع الشباب يعبرون رمز على ان سدنا حمزه سيد الشهداء فى انه سوف يكون هناك شهداء وفعلا عندما عبر الشباب وامتلأ الخندق بدمائهم حتى انسد واصبح فى مقدور مرسى ومن معه ان يعبروا رمز على ان دماء الشهداء ستكون هى جسر عبور الامه الى المجد ونصر الله واعادة الخلافه الاسلاميه وهو ما يتم الان قولا وفعلا

رؤيا جميله مبشره وان شاء الله الخندق اقترب من الامتلاء بدماء الشهداء التى تمت ووقت نصر الله اقترب جدا ان شاء الله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

انقلاب الجيش على السيسى وقتله

الرؤيا لشخص سعودي شهر 3 /2018 رايت انني بمصر و اعيش مع الشعب و اشاهد رئيس الجمهورية ال سيسي قد طغى وظلم و سفك الدماء و اهلك كل شيء و هو م...